وَقَٰتِلُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللّٰهِ ٱلَّذِينَ يُقَٰتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوٓا۟ ۚ إِنَّ ٱللّٰهَ لَا يُحِبُّ ٱلْمُعْتَدِينَ﴿190﴾ - Quran:Al-Baqarah 2:190 (islam)
-هل هو منسوخ؟ وهل تتعارض مع السورة التاسعة (9:5 أو 9:29)؟ هل تعتبر من يشتم محمد أو الإسلام هو شخص كيف يحاربك؟ هل يمكن الجهاد الهجومي والدفاعي في الإسلام؟?
وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا۟ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِۦ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌۭ لِّلصَّٰبِرِينَ﴿126﴾ - Quran:An-Nahl 16:126 (islam)
-إذا فقدت النساء والأطفال في قصف عشوائي، فهل من المقبول أن تذهب وتقتل النساء والأطفال في أراضي العدو؟?
وَقَٰتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌۭ وَيَكُونَ ٱلدِّينُ لِلّٰهِ ۖ فَإِنِ ٱنتَهَوْا۟ فَلَا عُدْوَٰنَ إِلَّا عَلَى ٱلظَّٰلِمِينَ﴿193﴾ - Quran:Al-Baqarah 2:193 (islam)
-ماذا تقصد بالقتال، هل هو بالكلمات فقط؟ إذا استسلم الظالم فهل تستطيع قتله؟ هل هو إلى الأبد، كل الأرض؟ لماذا يعتبر داعش هذا الأمر صحيحا، هل هم مخطئون؟?
ٱلشَّهْرُ ٱلْحَرَامُ بِٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ وَٱلْحُرُمَٰتُ قِصَاصٌۭ ۚ فَمَنِ ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَٱعْتَدُوا۟ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا ٱعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللّٰهَ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللّٰهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ﴿194﴾ - Quran:Al-Baqarah 2:194 (islam)
-إذا جاء العدو وقتل النساء والأطفال أثناء الهجوم، فهل يمكنك قتل النساء والأطفال انتقامًا؟ هل يمكنك استهداف النساء والأطفال على وجه التحديد حتى لو كانت عملية القتل الأولى إحدى ضحايا الحرب، نتيجة قنبلة على سبيل المثال؟?
وَمَا لَكُمْ لَا تُقَٰتِلُونَ فِى سَبِيلِ ٱللّٰهِ وَٱلْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ ٱلرِّجَالِ وَٱلنِّسَآءِ وَٱلْوِلْدَٰنِ ٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَآ أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ ٱلْقَرْيَةِ ٱلظَّالِمِ أَهْلُهَا وَٱجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّۭا وَٱجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا﴿75﴾ط - Quran:An-Nisa 4:75 (islam)
-وهل القتال في سبيل الله واجب؟?
أَلَا تُقَٰتِلُونَ قَوْمًۭا نَّكَثُوٓا۟ أَيْمَٰنَهُمْ وَهَمُّوا۟ بِإِخْرَاجِ ٱلرَّسُولِ وَهُم بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ أَتَخْشَوْنَهُمْ ۚ فَٱللّٰهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴿13﴾ - Quran:At-Tawbah 9:13 (islam)
-هل هو خاص بأعداء محمد فقط في القرن السابع أم أنه صالح اليوم وفي كل مكان؟ ماذا تقصد بالقتال؟ هل يمكن أن يكون الله أوضح؟ هل كان من المفترض أن يكون القرآن كتاباً مبيناً (16:44، 26:2...)، وحياً لا ريب فيه (2:2)؟?
إِنَّ عِدَّةَ ٱلشُّهُورِ عِندَ ٱللّٰهِ ٱثْنَا عَشَرَ شَهْرًۭا فِى كِتَٰبِ ٱللّٰهِ يَوْمَ خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضَ مِنْهَآ أَرْبَعَةٌ حُرُمٌۭ ۚ ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا۟ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَٰتِلُوا۟ ٱلْمُشْرِكِينَ كَآفَّةًۭ كَمَا يُقَٰتِلُونَكُمْ كَآفَّةًۭ ۚ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللّٰهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ﴿36﴾ - Quran:At-Tawbah 9:36 (islam)
-ما هو تعريف شن الحرب؟ هل يمكن أن تحارب الله بفمك (9:32، 61:8)؟ أيهما أعظم الشرك أم القتل (2:217)؟?
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ قَٰتِلُوا۟ ٱلَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ ٱلْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا۟ فِيكُمْ غِلْظَةًۭ ۚ وَٱعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللّٰهَ مَعَ ٱلْمُتَّقِينَ﴿123﴾ - Quran:At-Tawbah 9:123 (islam)
-هل كانت غزوة بدر فقط؟ هل يستخدم اليوم كتكتيك دفاعي؟ هل تستطيع أن تقاتل الكافر إذا استخدمنا فمه للهجوم على الإسلام؟?
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَٰتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا۟ ۚ وَإِنَّ ٱللّٰهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴿39﴾لا - Quran:Al-Hajj 22:39 (islam)
-إذا كان جهاد الدفاع حقيقياً فهل يعني عدم وجود جهاد هجوم؟ هل يمكن أن تُحارب بالكلمات (9:32)؟ ماذا يعني القتال (8:12، 60:2)؟?
باب التَّوَاضُعِ
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، حَدَّثَنِي شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
" إِنَّ اللَّهَ قَالَ مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَىَّ عَبْدِي بِشَىْءٍ أَحَبَّ إِلَىَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَىَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطُشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَىْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ " - Sahih:Al Bukhari:6502 (islam)
-فهل يكفي إظهار العداء لإعلان الحرب؟ ما هو إظهار العداء، هل تعتبر قصيدة بسيطة، أو رسم كاريكاتوري، أو بيان مكتوب كذلك؟?
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَهَاجَرُوا۟ وَجَٰهَدُوا۟ بِأَمْوَٰلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ ٱللّٰهِ وَٱلَّذِينَ ءَاوَوا۟ وَّنَصَرُوٓا۟ أُو۟لَٰٓئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍۢ ۚ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَلَمْ يُهَاجِرُوا۟ مَا لَكُم مِّن وَلَٰيَتِهِم مِّن شَىْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا۟ ۚ وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍۭ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَٰقٌۭ ۗ وَٱللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌۭ﴿72﴾ - Quran:Al-Anfal 8:72 (islam)
-وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟ وهل هناك فرق بين المسلم الذي هاجر إلى بلد مسلم والمسلم الذي لم يهاجر؟?
(ن:) تمت ترجمة الحديث الصحيح (الصحيح) التالي أدناه مع تعليقين، أحدهما لعبد الرؤوف مناوي (م:) والآخر لمحمد بن علان البكري (ب:)، النبي (صلى الله عليه وسلم) قال صلى الله عليه وسلم: «يقول الله تعالى: من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، وولدي عبدي» . وما زال العبد يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي إذا سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأحفظنه. «من عادى وليا (م: صديق يعني العارف بالله الدائم على طاعته، المخلص في عبادته) (ب: أي المقرب). إلى الله بعبادته بامتثال أوامره واجتناب نواهيه (أعلن الحرب عليه) م: أخبره بأني سأحاربه، أي سيعامله الله كما يفعل المحارب، أي بالظهورات. ضده من مظاهر القوة والجلالة المطلقة، وهذا هو التهديد النهائي. وكلمة "عدائي للصديق" تعني العداء له لكونه صديقًا، وليس مجرد أي عداء مهما كان. وهو يستثني أشياء مثل رفعه إلى المحكمة للحصول عليه. بل إن معاداته لكونه وليا لله هي إنكار ذلك لمجرد العناد أو الحسد، أو القدح فيه أو الإساءة إليه، ونحو ذلك من أنواع سوء المعاملة. ويجوز أيضًا الاستدلال على أجر الصداقة معه) (ب: أعلن الحرب على وسائل أقاتل هذا العدو من أجله، أي أدمره. وهذا تهديد شديد جدًا لمعارضة أو عداوة من يحبه الله. كما أن إثبات قتال الله لأعداء أوليائه يقتضي إثبات موالاته لمن والاهم: «وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه» (ب: أي أداء ما افترضته عليه). فالفريضة أحب إلى الله من التطوع لأنها أكمل، إذ الأمر بها مطلق، مع الثواب على أدائها والعقاب على تركها، بخلاف التطوعات التي لا عقاب على تركها، ويقال: إنها جزء من سبعين من قيمة العمل الواجب، ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه. وعندما أحبه. أنا سمعه (ب: حافظ سمعه) الذي يسمع به (ب: أي من يحفظه عن سماع ما لا يجوز سماعه من الغيبة والنميمة ونحو ذلك) بصره مع التي يراها (ب: يحفظها من الحرام) ويده التي يقبض بها (ب: فلا يأخذ إلا الحلال) ورجله التي يمشي بها (ب: فلا يمشي إلا (م): خلاصة القول: من تقرب إلى الله بالفرائض، ثم بالنوافل قربه الله، ورفعه من درجة الإيمان إلى درجة كمال الإيمان. ، dis: u4) حتى يظهر العلم الذي في قلبه لعين إدراكه الروحي، فإن امتلاء قلبه بمعرفة الله يمحو ما سواه، فلا يتكلم إلا عنه، ولا يتحرك إلا بمشيئته، وإذا ينظر فهو به، وإذا قبض فهو به، وهذا هو كمال وحدانية الله)(ب: وعاقبته حفظ نفس الفرد، فيترك الهوى ويكون استوعبت تماما عدم الطاعة. واحتمال آخر في التأويل: أن الحديث كناية عن عون الله وتوفيقه، وكأن الله تعالى يلعب دور الحواس التي يدرك بها الإنسان والجوارح التي يعتمد عليها. ونسخة فيها زيادة:) فَبِي يَسْمَعُ، وبي يَرَى، وبي يَأْخُذُ، وبي يمشي (م): وقد كان لمشايخ الصوفية رضي الله تعالى عنهم إفصاحات عن الدلائل الخفية والاختبارية التي من شأنها أن ولا ينفع ذلك إلا من سلك سبيله وتعرف على العين التي يشرب منها، بخلاف من لا يعرفها، ولا يأمن من الخطأ الكبير والوقوع في هاوية الاعتقاد بأن الله قادر. في المخلوقين (حلول، ديس: w7.1)، أو يمكن أن يتحد به غيره (الاتحاد، w7.2) (ب: هذا إذن، والذين يتوهمون أن غير الله يمكن أن يتحد معه أو أن الله يسكن فيه) ويزعم المخلوقون أن معنى الحديث ليس مجازيًا بل حقيقيًا، وأن الله تعالى عما يقولون يتخلل أو يتحد مع واحد قبحهم الله، فإن سألني لأعطيته. : ما سأل كما حدث لكثير من المسلمين الأولين )، ولئن استعاذ بي لأمنعنه (م: مما يخافه، فهذه طريقة المحب مع محبوبه. ووعده الذي لا جدال فيه، والمقدس على شكل القسم (ن: في عبارة "سأفعل")، يستلزم أن من تقرب إليه بما سبق لن ترد دعوته).(دليل الفالحين) في طرق رياض الصالحين (ص٢٥)،٣.٣٤٤-٤٦، و فيض القادر شرح الجامع الصغير (ص٩١،٢.٢٤٠-٤١) - Fiqh:Umdat:w33.2 (islam)
-ما الذي يجب أن يكون معاديًا؟?